تفاصيل الكتاب
العقل القرآني عند علي هو الذي يربط كل شيء بمقاصده
وحقائقه الكبرى, فلا يجوز أن تكون الأحكام إلا لمن له الحكم
والملك, ولا يصح أن تكون تزكية إلا ضمن إطار الإيمان, ولا
يصح أن يكون عمران إلا من خلال التقوى.
فالعقل القرآني فكر وثقافة صاغها القرآن ، متناغماً مع ثقل
(العترة) الذي حمل منهج القرآن في وعيه وعلى كاهله.العقل القرآني عند علي هو الذي يربط كل شيء بمقاصده
وحقائقه الكبرى, فلا يجوز أن تكون الأحكام إلا لمن له الحكم
والملك, ولا يصح أن تكون تزكية إلا ضمن إطار الإيمان, ولا
يصح أن يكون عمران إلا من خلال التقوى.
فالعقل القرآني فكر وثقافة صاغها القرآن ، متناغماً مع ثقل
(العترة) الذي حمل منهج القرآن في وعيه وعلى كاهله.